“نهار” الإِمارات … ولْـتَـتَـوَالَ صيحاتُ “الديك”
“أَزرار” رقم 1316
“النـهار” الجمعة 24 أَيار 2024يونيو 17, 2024مُفْرحًا كان صدورُ "النهار" صباح الإِثنين من هذا الأُسبوع (السنة 91 - العدد 28291) وعلى تاج صفحتها الأُولى أَنَّ هذا…يبقى لبنان الثقافة هو المهرجان
“أَزرار” رقم 1315
“النهار” – السبت 18 أَيار 2024يونيو 17, 2024لم يفاجئْني بيانُ رئيسة "مهرجان بيت الدين" السيدة نورا جنبلاط ("لوريان-لوجور"، الخميس أَمس الأَول) بإِلغاء المهرجان هذا الصيف.. بل كان…أَطال الوقتُ عمْرَ غيابك
“أَزرار” رقم 1314
“النهار” السبت 11 أَيار 2024يونيو 17, 2024(* سجعان قزي: إِليكَ في دورة غيابكَ الأُولى) هاني أَعودُ إِليك.. أَعودُ، كأَنْ لم أَنْأَ عنكَ إِلَّا يومَ جنازتك ("أَزرار"…أَكاديميا الياس الرحباني
“أَزرار” – رقم 1313
السبت 27 نيسان 2024يونيو 17, 2024أَولُ ما لَفَتَني، والطائرة تجثُم بي على أَرض وارسو، أَن أَلتفِت فأَرى على جبين المبنى الكبير اسم: "مطار شوبان الدولي"..…“مطارح” سُهَيْل
“أَزرار” رقم 1312
“النهار”- السبت 20 نيسان 2024يونيو 17, 2024للمكانِ مكانٌ مَكينٌ يُمْكنُ أَن يغادرَه الكاتب طوعًا وربما قسرًا، أَو أَن يعودَ إِليه نوستالجيًّا، أَو أَن يبقى فيه فينفعلَ…“البُؤْسُوفُوبيا” في بُؤَساء الدولة لا في لبنان الوطَن
“أَزرار” الحلقة 1311
“النهار”- السبت 6 نيسان 2024يونيو 17, 2024في تغريدة "تويتْرية" للأَميركي ستيف هانْكي Hanke (م.1942، أُستاذُ الاقتصاد التطبيقي في جامعة جونْز هوبْكنْز - بالْتيمور، وسابقًا مستشارٌ اقتصادي…بوَّابة السماء تنفتح على جبال البحر
“أَزرار” رقم 1310
النهار” – 23 آذار 2024يونيو 17, 2024يومَ عدتُ نهائيًّا إِلى لبنان (1994) من "المنأَى الموقَّت" على "بحيرة الليمون" (فلوريدا)، كان المطار مغْلَقًا فجئْتُ في الباخرة من…“سيزيف” لبنان سيغلُبُ الصخرة
“أَزرار” رقم 1309
النهار” – 16 آذار 2024يونيو 17, 2024في الميثولوجيا اليونانية: عندما قرَّر الآلهةُ مصيرَ البشر، كان هادِس (إِله الجحيم أَو العالَم السُفلي أَو عالَم الـمَائِتِين) يعاني من…… وإِنه عصرُ الرحباني وفيروز
“أَزرار” رقم 1308
“النهار” – السبت 9 آذار 2024يونيو 17, 2024لَـم يكُن مؤْتمرًا بل تعاكُسَ مرايا من النُبل.. ولَـم تكُن أُمسيةً غنائية رحبانية بل عرسًا من النُوستالجيا. وازهَوهَرَت مئويةُ الجامعة…4 لـــــريمون !!!
“أَزرار” رقم 1307
“النـهار” – 2 آذار 2024يونيو 17, 2024عاد ريمون جبارة.. قويًّا عاد.. وساخرًا وحادًّا عاد.. وبإِبداعه: قلَمًا وخشبةً ورؤْيةً عاد ليُعيد إِلى المسرح جلاله وقدسيَّته.. من أَين…